حياتي

اليوم أدركت أن الحياة ليست سوى أحداثاً تعيد نفسها

وليس المستقبل سوى لقطات معادة، قد يحسبها الغافلون أحداثاً تطرق أبواب حياتهم لأول مره

اليوم وكأي يوم مضى، لم أصادف شيء جديد، ولم أقابل ملامح جديدة…

الوجوه هي ذاتها في قوالب جديدة أو مجددة

أناس يصطنعون البسمة لتخفي أحزانهم…

لم أعد أشعر بالحزن، فأحزان الآخرين تجاوزت كل حدود مخيلتي

وأحزاني ليست سوى قطرة صغيرة في بحر من حزنهم ودمارهم.

اخلاء مسؤولية! هذا المقال لا يعبر بالضرورة عن رأي جامعة النجاح الوطنية

Facebook Comments
التالي »

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.